منظمة التعاون الإسلامي تدين الاعتداء على وكالة الأونروا بالقدس المحتلة السعودية تدين الاعتداء السافر من قبل مستوطنين على مقر (الأونروا) في القدس المحتلة بن مبارك يؤكد حرص الحكومة على إقامة أنشطة اقتصادية تعتمد على البعد اللوجستي لمدينة عدن طارق صالح يشدد على تفعيل دور وزارة المياه بالمناطق المحررة في الحديدة وكيل مأرب يلتقي المدير الجديد لمكتب المفوضية السامية للاجئين بالمحافظة بدعم سعودي.. توقيع اتفاقية لتنفيذ مشروع مركز الأطراف الصناعية بتعز الإرياني يدين حملة الاعتقالات التي تقوم بها مليشيا الحوثي ضد قيادات المؤتمر بمناطق سيطرتها "سلمان للإغاثة" يدشن البرنامج التطوعي لأمراض القلب للأطفال في المكلا بحضرموت وزير الخارجية وشؤون المغتربين يلتقي نظيره البحريني في عدن باذيب يتفقد سير العمل بالمؤسسة العامة للاتصالات ومشروع عدن نت
أصدر مركز البحوث والتواصل المعرفي كتابًا عن انتهاكات مليشيا الحوثي الانقلابية، لحقوق الإنسان في اليمن بين عامي 2014م و2017م، بعنوان "خلف أسوار الحرب"، شارك في تأليفه مجموعة من الباحثين، وورد في 157 صفحة من القطع المتوسط، إضافة إلى ملخص للدراسة باللغة الإنجليزية في 22 صفحة.
واشتمل الكتاب على 18 فصلاً موزعة على 5 أبواب، رصدت أبرز الانتهاكات الموصفة محلياً ودولياً كجرائم حرب أو جرائم إبادة أو جرائم ضد الإنسانية؛ إذ قام الباحثون بتقصي التكييف القانوني للانتهاكات المدروسة، وتحليل الرصد في الوصول إلى توصيات ذات قيمة، وعرض ملحق بوقائع أبرز الانتهاكات.
وجاء في الباب الأول المعنون بـ"الحوثيون وصناعة الموت" فصل عن الخلفية السياسية، وفصل عن الإطار القانوني، وفصل باسم: الحوثيون والتعليم، وفي الباب الثاني "انتهاكات حق الحياة والكرامة" جاءت الفصول التالية: استهداف المدنيين، الاختطاف والحجر على الحرية والإخفاء القسري، التعذيب، استخدام المختطفين دروعاً بشرية.
أما الباب الثالث "انتهاكات الحريات الأساسية" فضمّ كلا من: الحريات الأساسية والمدنية، انتهاك حق التظاهر وتنظيم المسيرات والاحتجاجات، خطاب الكراهية، التهجير القسري. ثم الباب الرابع "حصار المدن والاعتداء على الأعيان" الذي شمل: حصار المدن ومنع وصول الإغاثة الإنسانية، الاعتداء على الطواقم والمنشآت الطبية، الاعتداء على مرافق العدالة، الاعتداءات على الممتلكات العامة والخاصة، الاعتداء على الأعيان الثقافية والمساجد.
وجعل المؤلفون الباب الخامس والأخير بعنوان "انتهاكات نوعية" تناول الفصل الأول فيه "تجنيد الأطفال"، والفصل الثاني عن "زراعة الألغام"، حيث أكدوا أن الحوثيين يستخدمون أسلوب ما يسمى بالأرض المحروقة، وهو عبارة عن تلغيم الأماكن التي ينسحبون منها.