"التعاون الإسلامي" تدين اغتيال الاحتلال الاسرائيلي 6 صحفيين في غزة
مجلس الأمن الدولي يناقش التحديات البحرية وسبل تعزيز الأمن البحري
وزير الدفاع يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية مستجدات الوضع في اليمن
لملس يؤكد على ضرورة التحول من الدعم الطارئ إلى المشاريع المستدامة
الإرياني: ميليشيا الحوثي جنت منذ انقلابها أكثر من 103 مليار دولار من اقتصاد مواز لتمويل الحرب وتقويض الاقتصاد الوطني
الحكومة تدعو الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات والصناديق الدولية إلى دعم جهودها لمواجهة التحديات الاقتصادية والخدمية وتحقيق الاستقرار المالي
وزير الدفاع يبحث مع الملحق العسكري الأمريكي جهود مكافحة التهريب
وزير الصحة يطلع على التجارب والخبرات الصينية في الصحة العامة
تنمية الشبابية بالتنسيق مع أوقاف مأرب تختتم دورة في مجال تحسين أداء معلمات القران الكريم
وزير الداخلية يؤكد أهمية التكامل بين المؤسسات الأمنية والعسكرية لحماية الوطن وتحقيق الأمن والاستقرار

أكد وزير النفط والمعادن المهندس اوس العود، أن محافظة شبوة تعيش أوضاع آمنة ومشجعة لعودة واستئناف عمل الشركات الأجنبية في القطاعات النفطية، كما أكد أهمية فتح مكاتب تنسيق للشركات في شبوة لتسهيل أعمالها في قطاعاتها الاستثمارية.
جاء ذلك خلال لقائه في شبوة، اليوم، مع رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية لجمعية خريجي كلية النفط من أبناء شبوة، بحضور مدير عام مكتب وزارة النفط في شبوة سعيد المرنوم، وجرى خلال اللقاء مناقشة جملة من القضايا المرتبطة بنشاط الجمعية ومطالب أعضائها بالتوظيف والتدريب في القطاعات النفطية، وإمكانية إتاحة فرص التأهيل العلمي لهم.
وأكد الوزير اوس العود، أن استيعاب الخريجين مرهونا باستئناف عمل الشركات النفطية بالقطاعات الاستثمارية في شبوة وغيرها من المحافظات الأخرى، منوها بالمستقبل المهني والعلمي الواعد للخريجين.
ووجه وزير النفط، مكتب الوزارة بالمحافظة بضرورة عمل جدولة لبرامج التدريب الحقلية للخريجين في القطاعات النفطية في شبوة .. داعيا الخريجين إلى ضرورة الالتحاق بالمعهد النفطي في شبوة فور استكمال أعماله الإنشائية .. منوها بدوره في صقل قدراتهم المعرفية والمهنية وتأهيلهم للعمل في الشركات.
من جانبه سلم رئيس الجمعية محمد فناش وأمين عام الجمعية يوسف المرزقي، كشوفات الخريجين من أبناء شبوة والذين يقارب عددهم مائة وسبعين خريجا في مجالات النفط والغاز والجيولوجيا واقتصاديات نفطية، للنظر بأوضاعهم وتلبية مطالبهم بالتوظيف والتأهيل العلمي وفقا للإمكانيات المتاحة.