"التعاون الإسلامي" تدين اغتيال الاحتلال الاسرائيلي 6 صحفيين في غزة
مجلس الأمن الدولي يناقش التحديات البحرية وسبل تعزيز الأمن البحري
وزير الدفاع يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية مستجدات الوضع في اليمن
لملس يؤكد على ضرورة التحول من الدعم الطارئ إلى المشاريع المستدامة
الإرياني: ميليشيا الحوثي جنت منذ انقلابها أكثر من 103 مليار دولار من اقتصاد مواز لتمويل الحرب وتقويض الاقتصاد الوطني
الحكومة تدعو الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات والصناديق الدولية إلى دعم جهودها لمواجهة التحديات الاقتصادية والخدمية وتحقيق الاستقرار المالي
وزير الدفاع يبحث مع الملحق العسكري الأمريكي جهود مكافحة التهريب
وزير الصحة يطلع على التجارب والخبرات الصينية في الصحة العامة
تنمية الشبابية بالتنسيق مع أوقاف مأرب تختتم دورة في مجال تحسين أداء معلمات القران الكريم
وزير الداخلية يؤكد أهمية التكامل بين المؤسسات الأمنية والعسكرية لحماية الوطن وتحقيق الأمن والاستقرار

قال مستشار رئيس الجمهورية عبدالملك المخلافي إن من يحاولون اشاعة روح الهزيمة بين صفوف المقاتلين أو حرف اتجاه المعركة وأولوياتها في مواجهة الحوثي أو يسعون للوقيعة بين الشرعية والتحالف العربي أو يشككون بالشرعية والتحالف ودوره في المواجهات، هم ينصرون الحوثي ويمثلون أدوات له وللمشروع الإيراني ، مهما ادعوا أو كانت نواياهم وارتباطاتهم.
ودعا في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر المطالبين بإنهاء المواجهة مع مليشيا الحوثي وإنهاء دور التحالف العربي ممن يفترض أنهم داعمون للشرعية ويقيمون في الخارج، إلى العودة إلى صنعاء ليعيشوا في جنة الحوثي كي يعرفوا أي عدو يواجه الشعب إن كانوا قد نسوا - كما قال.
وأكد المستشار المخلافي أن عدو الشعب اليمني هو الحوثي ومشروعه العنصري وطموحاته المجنونة التي جلبت لليمنيين الحرب والموت والدمار. مضيفا: "مهما كانت الملاحظات على الشرعية أو الخلافات بين اطرافها ، على الجميع أن يوجه سهامه للحوثي، وأن يعمل على تقوية جبهة الشرعية وإصلاحها وتعزيز العلاقات بين اطرافها ومع التحالف العربي.
وقال: خلال الايام الماضية واصلت جماعة الحوثي جرائمها الارهابية بإرسال الصواريخ على المدنيين في مأرب وقصف الاطفال والمدنيين وطلاب المدارس في تعز وقصف منشأة نفطية مدنية في السعودية.. مؤكدا أن هذه الجرائم تستدعي تستدعي من المجتمع الدولي تصنيف الحركة الحوثية كحركة ارهابية من أجل دفعها لإدراك عواقب افعالها.