طارق صالح يشيد بالجهود الأمنية والتفاعل الشعبي في تثبيت الاستقرار بمدينة تعز
رئيس مجلس القيادة يشيد بجهود الأجهزة الأمنية في ملاحقة قتلة الشهيدة افتهان المشهري
وزير الداخلية يشيد بجود الحملة الأمنية في تعز ويوجه بسرعة إحالة المتهمين في قضية المشهري إلى القضاء
رئيس مجلس القيادة يعزي حاكم إمارة الشارقة
عبدالله العليمي من نيويورك: نسعى لحشد الجهد الدولي لمساندة شعبنا في استعادة دولته وإسقاط الانقلاب
الإرياني يبحث مع عمدة كوالالمبور تعزيز التعاون في المجالات الإعلامية والثقافية والسياحية
مقتل المتهم بقتل مديرة صندوق النظافة بتعز في اشتباك مع الحملة الأمنية
السفير ياسين يبحث مع مجموعة الصداقة اليمنية - الفرنسية تعزيز التعاون الانساني والبرلماني
مجلس القضاء الأعلى يقر دعم صندوق الرعاية الطبية ويحيل أحد القضاة للتحقيق
مأرب تحتفي بأعياد الثورة بمسيرة شبابية وكشفية تتغنى بالموسيقى العسكرية

تفاعلت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية مع تغريدة وزير الإعلام والثقافية والسياحة معمر الإرياني حول فيلم الحلم المفقود الذي يجسد معاناة طفل نزح مع أسرته من محافظة حجة الى مخيمات النزوح في محافظة مأرب.
وقالت السفارة الأمريكية لدى اليمن إن النازحين يعانون من مصاعب ومخاطر جمه، لا سيما والحوثيين يصرون على التصعيد ورفض مبادرات السلام.
وجددت سفارة الولايات المتحدة على قبول مليشيا الحوثي وقف إطلاق النار والدخول في المفاوضات فورا.. مؤكدة في ذات السياق استمرار بلادها في تقديم العون لإغاثة الشعب اليمني.
وفيلم (الحلم المفقود) هو فيلم قصير مترجم إلى الإنجليزية يجسد معاناة الأطفال النازحين في مخيمات وتجمعات النازحين بمحافظة مأرب.
الفيلم أنتجه مركز سبأ الإعلامي ومركز رؤيا للإنتاج الإعلامي وأخرجه المخرج إبراهيم عبدالله، وهدف إلى لفت أنظار العالم إلى معاناة الأطفال النازحين في مخيمات وتجمعات النازحين بمحافظة مأرب التي تتعرض للقصف من قبل المليشيات الحوثية الإرهابية بالصواريخ البالستية والقذائف المدفعية والطائرات المفخخة بصورة مستمرة.
ويسرد الفيلم في 7 دقائق قصة طفل شردته المليشيات الحوثية الانقلابية من محافظة حجة ، واستقر مع أسرته في خيمة نصبت لهم في مخيم الجفينة أحد أكبر مخيمات النازحين في مدينة مأرب الذي يؤوي أكثر من 200 ألف نازح بحسب إحصائية رسمية.
ويتحدث الطفل فؤاد ذو ( 8) أعوام بحسرة وألم عن معاناته ومعاناة أسرته خلال رحلة النزوح، وعن حلمه المفقود الذي اختطفته منه المليشيات الانقلابية، وحوّلت حياته إلى جحيم فحرمته من حقه في التعليم ومن أبسط مقومات الحياة الكريمة.. متمنياً زوال هذه المليشيات التي تصنفها الأمم المتحدة للمرة الثالثة ضمن قوائم العار للدول والجماعات المنتهكة لحقوق الطفولة في العالم، لكي يحظى هو وكل أطفال اليمن بحياة طبيعة كباقي أطفال العالم.