الرئيسية - تقارير وحوارات - أبرز ماجاء في حوار سفير المملكة لدى اليمن مع الشرق الأوسط (عناوين)
أبرز ماجاء في حوار سفير المملكة لدى اليمن مع الشرق الأوسط (عناوين)
الساعة 05:27 مساءً الثورة نت / الأخبار

أجرت صحيفة "الشرق الأوسط" حواراً مع سفير المملكة العربية السعودية لدى اليمن مسؤول برنامج إعمار اليمن تحدث فيه عن عاصفة الحزم بعد أربع سنوات، ودور التحالف العربي في دعم اليمن والدعم الإيراني لمليشيا الحوثي، وعلاقة المملكة بالإمارات وقضايا أخرى.
موقع "الثورة نت" يلخص أبرز ماجاء في الحوار في عناوين: 

عاصفة الحزم
- عاصفة الحزم هي حرب ضرورة، ولم تكن اختياراً، ومنعت اليمن من الانزلاق إلى حرب أهلية بين أطراف مختلفة.

- كنا ندرك أن الميليشيات المدعومة من إيران تعمل وفق سياسة ونهج واحد، وتنفذ توجيهات وتعليمات نظام طهران.

- المليشيا المدعومة من إيران عملت على استخدام كل المجرمين والأشرار للوصول إلى أهدافهم، في ضرب الاستقرار ونشر الفوضى بالمنطقة.

- ميليشيات الحوثي الانقلابية رهنت نفسها لتنفيذ مشروع إيران، وسفك دماء اليمنيين، وجميع المحاولات لإيجاد حلول سياسية اصطدمت بممارسات الحوثي.

- الحوثي دمر اليمن، وحطم آمال اليمنيين، ونهب أموال الحكومة اليمنية وأدخل اليمن في حالة قاسية من الفقر والجوع وتجنيد الأطفال والعبث بحياتهم.

- المملكة كانت ولازالت تدعم الحلول السياسية السلمية، وآخرها اتفاق استوكهولم، الذي ما زال مجرد حبر على ورق.

جهود الحكومة اليمنية
- الحكومة اليمنية تعمل وفق الإمكانات المتاحة لها، وتعمل وفق طاقاتها في هذا الشأن بالتعاون مع المملكة وبقية دول التحالف.

- الحكومة الشرعية التزمت بصرف المرتبات، بعد أن أعادت ترتيب أمورها واستفادت من الوديعة السعودية ، ومنحة المشتقات النفطية.

- ما حدث في حجور شبيه بما حدث مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح؛ حيث غدرت به الميليشيات الحوثية ، وهي نفسها التي غدرت برجال حجور.

اتفاق استوكهولم
- لنكن أكثر صراحة .. الحوثي وقّع أكثر من 70 اتفاقية منذ الانقلاب، وحضر الكثير من جلسات الحوار والمشاورات، وقدّم التعهدات، لكنه لم ينفذ منها شيئاًز

- عدم تنفيذ اتفاق الحديدة يؤكد عدم جدية الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران في تحقيق السلام في اليمن.

- يجب على المجتمع الدولي تحمل مسؤوليته تجاه اليمن، والتعامل مع «الحوثي» على أساس أنها عصابة استولت على السلطة بقوة السلاح.

- المليشيا الحوثية هددت أمن اليمن واستولت على خيراته وزجّت الأطفال في جبهات القتال، ونشرت الذعر بين أبناء الشعب، حتى بات الأمر يهدد أمن المنطقة.

- الميليشيا الحوثية أقلية صغيرة جداً، استطاعت بالمال الإيراني وتدريب «حزب الله» واستغلال الظروف السيئة التي مرت بها اليمن، أن تتمكن من اختطاف الدولة.

- الصراعات بين الأطراف اليمنية، التي كانت تحكم اليمن، في ظل تراخي المكونات اليمنية خلال فترة الانتقال السياسي، كانت سبباً في تسهيل سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء. 

- لم يتم اكتشاف دور المستشفى الإيراني في توفير الخبراء العسكريين والعمل الاستخباراتي في اليمن إلا بعد أن تم اكتشاف دلائل على ذلك.

المهرة والإمارات
- الحكومة الشرعية استعانت بالتحالف لمساعدتها في بناء وتدريب قدرات خفر السواحل في المهرة، والمساعدة في مكافحة أعمال التهريب والإرهاب.

- أستطيع القول إن جميع القبائل اليمنية تشارك في مواجهة الميليشيا الحوثية، التي تستخدم المال لتجنيد الأطفال.

- أؤكد لك أن العلاقة بين المملكة والإمارات في أعلى مستويات التوافق، ونعمل بتنسيق عالٍ لتحقيق أهداف التحالف، وإعادة الشرعية لليمن،.

- أرض اليمن ارتوت بدماء الشهداء، سواء المملكة والإمارات، وباقي دول التحالف، إلى جانب إخوانهم في قوات الحكومة الشرعية.

محاربة الإرهاب
- تحالف إعادة الشرعية لم يقتصر عمله في اليمن على مواجهة الحوثي، بل ساهم أيضاً في الحدّ من انتشار الجماعات الإرهابية في اليمن.

- التحالف يعمل مع عدة دول للحد من وجود الجماعات الإرهابية في اليمن؛ حيث تم هزيمة تنظيم القاعدة في المكلا والكثير من المحافظات اليمنية.

- كانت المملكة وما زالت الداعم الأسرع والأكبر لليمن ، والأرقام تثبت ذلك ويكفي أن المملكة تستضيف نحو مليوني عامل يمني في مختلف المهن.