الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع) مصر تؤكد عزمها على اتخاذ الاجراءات اللازمة لادانة اسرائيل امام محكمة العدل وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية لتوعية الحجاج الجامعة العربية تؤكد على أهمية الدور التاريخي للمتاحف في النهضة التعليمية والتثقيفية السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمجلس التنفيذي لـ (الألكسو) للمرة الثالثة اليمن تشارك في الدورة الـ 27 للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الالكسو" وزير الصحة يؤكد اهتمام الوزارة في بناء القدرات للنظام الصحي الوفد اليمني يبحث مع الوكالة اليابانية تعزيز الشراكة التنموية والاقتصادية
هاشم السريحي – أوضح تقرير أعدته شركة The Online Project المتخصصة في الإعلام الاجتماعي أن استهلاك الإعلام الاجتماعي وعادات المستخدمين في الوطن العربي تتغير بشكل ملحوظ خلال الشهر الفضيل مقارنة◌ٍ بأوقات أخرى من السنة. وكشف التقرير عن زيادة الاستخدام لوسائل التواصل الاجتماعي بنسبة 30% كما تزداد نسبة تصفح العلامات التجارية مما يوفر فرصة للشركات التجارية للتواصل مع المستهلكين¡ وهذا يفسر الزيادة الكبيرة في إنفاق الشركات على الإعلانات في شهر رمضان عن طريق الشبكات الاجتماعية¡ حيث يذكر التقرير أن أكبر أربع شركات اتصالات في المنطقة تنفق على الإعلانات ما نسبته 20% من ميزانية التسويق¡ وأشارت شركة The Online Project إلى ضرورة تحسين المحتوى الذي تقدمه الشركات بما ينسجم مع اهتمامات المستخدم خلال الشهر الكريم¡ وإعداد محتوى خاص وفقا◌ٍ لذلك للبقاء على تواصل وبناء علاقات أقوى مع الجمهور. التقرير الذي أجري على تسعة بلدان عربية هي البحرين ومصر والأردن والكويت ولبنان وسلطنة ع◌ْمان وقطر والسعودية والإمارات أشار إلى أن 30% هي نسبة زيادة مشاركة المستخدمين في شبكة الفيس بوك الاجتماعية خلال شهر رمضان المبارك¡ أما نسبة زيادة المشاركة في تويتر فقد وصلت إلى 33%. وقد اتبع التقرير منهجية خاصة لتحصيل البيانات المتعلقة باستهلاك فيس بوك وتويتر من خلال تحليل فترة زمنية مدتها ثلاثة أسابيع قبل شهر رمضان عام 2012م و ثلاثة أسابيع أثناء شهر رمضان وثلاثة أسابيع بعد عيد الفطر¡ حيث تم احتساب المشاركة على فيسبوك كمجموع الإعجابات على المحتوى الذي نشر من قبل مؤسسات إقليمية والتعليقات وإعادة النشر مقسوما◌ٍ على متوسط عدد المعجبين الذي كان لهذه الصفحات خلال تلك الفترة الزمنية. أما بالنسبة لتويتر¡ فقد تم احتساب المشاركة كعدد التغريدات وإعادة التغريدات التي شهدتها هذه العلامات التجارية. فيما يخص أفضل الأوقات للمشاركة على فيسبوك¡ فقد تم رصد أكبر عشر صفحات للمؤسسات في كل من البلدان التي شملتها الدراسة وفقا◌ٍ لعدد المعجبين المحليين على مدار الساعة وتم تحديد هذه العلامات التجارية حسب موقع SocialBakers في يوليو 2012م¡ أما بخصوص تويتر فقد تم تعقب 8879 مغرøد في جميع أنحاء الشرق الأوسط. وبالنسبة لتحليل المشاركات على فيس بوك وتويتر فقد تمت بشكل يدوي من قبل معدي التقرير من محللي وسائل الإعلام الاجتماعي للتأكد من دقة النتائج وضمان العنصر البشري لتحديد ما هو إيجابي وسلبي. وقد تم تحليل جميع المشاركات التي تعقبها الفريق والتي بلغ مجموعها 106753 تعليق وسؤال وتغريدة¡ لأخذ انفعالات مثل السخرية والإحباط في عين الاعتبار. خاصة◌ٍ أن الأدوات الآلية تفشل في الكشف عنها.