الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع) مصر تؤكد عزمها على اتخاذ الاجراءات اللازمة لادانة اسرائيل امام محكمة العدل وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية لتوعية الحجاج الجامعة العربية تؤكد على أهمية الدور التاريخي للمتاحف في النهضة التعليمية والتثقيفية السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمجلس التنفيذي لـ (الألكسو) للمرة الثالثة اليمن تشارك في الدورة الـ 27 للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الالكسو" وزير الصحة يؤكد اهتمام الوزارة في بناء القدرات للنظام الصحي الوفد اليمني يبحث مع الوكالة اليابانية تعزيز الشراكة التنموية والاقتصادية
ملحمة شعبية خيالية تروي حكاية سيف بن ذي يزن الملك اليمني الذي طرد الأحباش من اليمن. وبعيدا عن التاريخ تحلق السيرة بعيدا في الأسطورة فتلبس الملك سيف بن ذي يزن لباسا غير بشري وتجعل له أصولا جنية فأمه إحدى ملكات الجن وله أخت منهن. وتحكي السيرة عن زوجة سيف منية النفوس وكيف اختطفها الأحباش واستعادها سيف منهم كما تحكي عن ولده معد يكرب. وتجعل السيرة من سيف موحدا مسلما على دين إبراهيم الخليل ومن الأحباش وثنيين يعبدون الكواكب والنجوم رغم أن دين الأحباش كان النصرانية. وفي السيرة إشارات قومية واضحةكما أن الخيال يجمح بها فيجعل من سيف بن ذي يزن ملكا متوجا على الإنس والجن. وتشير السيرة إلى اختفاء سيف في آخر أيامه لاحقا بأمه في عالمها. امتدت تأثيرات هذه السيرة على امتداد العالم الإسلامي فدخلت الأدب الماليزي على أنها سيرة الملك يوسف ذي الليزان وأثرت في الأدب القصصي في تلك البلاد مع السير العربية الأخرى. تقع السيرة في تسعة عشر مجلدا وهي واحدة من أطول السير العربية. أنتجت اليمن مسلسلا عن سيرة حياة سيف بن ذي يزن بالتعاون مع خبرات فنية من سوريا.