الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع) مصر تؤكد عزمها على اتخاذ الاجراءات اللازمة لادانة اسرائيل امام محكمة العدل وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية لتوعية الحجاج الجامعة العربية تؤكد على أهمية الدور التاريخي للمتاحف في النهضة التعليمية والتثقيفية السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمجلس التنفيذي لـ (الألكسو) للمرة الثالثة اليمن تشارك في الدورة الـ 27 للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الالكسو" وزير الصحة يؤكد اهتمام الوزارة في بناء القدرات للنظام الصحي الوفد اليمني يبحث مع الوكالة اليابانية تعزيز الشراكة التنموية والاقتصادية
أعلن منظمو جائزة ديزموند إليوت المرموقة عن القائمة النهائية للروايات الثلاث المرشحة للفوز بالجائزة التي تمنح للروايات الأولى لكتابها. وتضم قائمة الترشيحات النهائية رواية “ذا ليتر بيرر” (حامل الرسالة) للكاتب البريطاني روبيرت أليسون وكتاب “أ غيرل إز أهاف فورمد ثينغ” للروائية الأيرلندية الأصل إيمير مكبرايد ويتنافس معهما أيضا كتاب “باليستيكس” للكاتب الكندي دي دبليو ويلسون. وسيجري الإعلان عن الكتاب الفائز في الثالث من يوليو/ تموز ليتسلم جائزة قدرها 10 آلاف جنيه استرليني وهي الجائزة التي فاز بها في السابق الكاتبتان آنجالي جوزيف ونيكيتا لالواني. وسميت هذه الجائزة على اسم الناشر المعروف ديزموند إليوت وهي تغطي الأعمال الأدبية المكتوبة باللغة الإنجليزية التي تنشر لأول مرة في بريطانيا. وأسس إليوت دار النشر هذه التي تحمل اسمه والتي كانت ترعى كتابا من أمثال جيلي كوبر وآنتوني هورويتز. وقد توفي إليوت عام 2003 عن عمر يناهز 73 عاما. من جانبه قال كريس كليف الروائي البريطاني ورئيس لجنة التحكيم للجائزة: “اتفق جميع أعضاء اللجنة على ستة كتب تستحق ترشيحها للقائمة النهائية إلا أنه من المؤسف أن قواعد الجائزة تقتضي ترشيح ثلاثة كتب فقط ونحن سعداء للغاية بهذه القائمة.”
ورم دماغي وكانت رواية الأيرلندية مكبرايد التي وصفتها لجنة التحكيم بأنها “تتميز بالقوة والشجاعة وتحرك العواطف ويلفها الغموض” قوبلت بالرفض من جميع دور النشر الكبرى واستغرق الكتاب ما يقرب من عشر سنوات كي يرى النور. وتحكي الرواية عن علاقة فتاة بأخيها الذي كان يعاني من ورم دماغي في مرحلة الطفولة. أما رواية أليسون التي تدور أحداثها في الحرب العالمية الثانية فتصور قصة رجل مجهول الهوية كان يقود دراجته النارية ويواجه الموت في الصحراء الليبية وعثرت عليه مجموعة من الجنود الهاربين من الخدمة في الجيش البريطاني. ووصف كليف رئيس لجنة التحكيم هذه الرواية بأنها “في مجملها حكاية رمزية بامتياز تحكي قصة كفاحنا للعثور على هويتنا”. أما العمل الروائي الذي كتبه دي دبليو ويلسون الفائز بجائزة بي بي سي للقصة القصيرة في بريطانيا عام 2011 فيدور حول رجل يقوم بمهمة للعثور على والده المفقود في المناطق الجبلية في كندا. يذكر أن جائزة العام الماضي كانت من نصيب البريطانية روس باربر عن روايتها “أوراق مارلو”.