الحوثيون يسخّرون الدراما لتمكين مشروعهم الطائفي والقنوات المناهضة تركز على التسلية إنتر ميامي يتغلب على دي سي يونايتد ويحتفظ بالصدارة الملك سلمان يجري فحوصات طبية في العيادات الملكية بجدة محافظ لحج يبحث مع منظمة الإغاثة ومؤسسة التضامن زيادة حجم التدخلات في المشاريع الإنسانية وزير الشؤون الاجتماعية يتفقد مشروع إعادة تأهيل شوارع ومداخل مستشفى المعاقين و مركز العلاج الطبيعي بعدن اللواء الزبيدي يلتقي رئيس وأعضاء اللجنة العسكرية والأمنية العُليا الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع) مصر تؤكد عزمها على اتخاذ الاجراءات اللازمة لادانة اسرائيل امام محكمة العدل
◄ مدين مقباس إن التغيير (السلمي) الذي ارتضاه الشعب اليمني كأداة للوصول للمستقبل لتحقيق التطلعات التي ينادي بها ابناؤه اصبح اليوم افضل الخيارات المتاحة القادر على تحقيقها بأقل كلفة وعلينا جميعا احزابا وجماعات وأفرادا الالتحاق في طريقه والتسليم به والتخلي عن الماضي ومعالجة انفسنا من أمراض الذات وأن نغير أنفسنا بأنفسنا والعمل بقول الله تعالى: (( إöن الله لا يغيöر ما بöقوم حتى يغيöروا ما بöأنفسöهöم)) لنصبح آهلين وقادرين على التعاطي مع هذه المجريات ومتطلبات التسوية السياسية في اليمن التي تحظى برعاية ورقابة دولية لن تسمح لنا بالخروج أو إعادة إنتاج الماضي لتلك الأحزاب.
التغلب على نقاط الضعف
◄ عبدالواسع السقاف عندما ندرس ونحلل أسباب نهضة الشعوب من حولنا نجد أن تلك الشعوب كانت تعاني غالبا من نفس المشكلات التي نعاني منها الآن “إن لم يكن أكثر” ولكن وبوجود قيادة سياسية حكيمة في فترة من تاريخ تلك الدول استطاعت التغلب على نقاط ضعفها وإيجاد حلول لها بل وتحويل نقاط الضعف إلى نقاط قوى مكنتها من نهضة إقتصادية وسياسية حقيقية وبسرعة كبيرة ومنها ماليزيا وتركيا ونمور آسيا وغيرها من الدول التي تحولت من دول نامية إلى دول لها وزنها في الاقتصاد العالمي والحضور الدولي وأصبحت تصدر تجاربها الناجحة لغيرها من الدول!
في علم الله
◄ رياض الأحمدي الأحزاب السياسية المتسابقة لعبادة السفارات هي مشكلتنا الحقيقية اليوم. نحن شعب يواجه خطرا موحدا وفقرا موحدا ومع ذلك علينا أن ننصاع لأحقاد وثارات الأحزاب التي تكاد توصل الجماعات الطائفية المسلحة إلى العاصمة ثم ندخل نكبة لا يعلم آخرها إلا الله..