وزير حقوق الإنسان: مليشيا الحوثي تستخدم ملف المختطفين كأداة حرب لقاء في عدن يناقش أهمية التمكين والمشاركة السياسة للنساء الثقلي يشيد بدعم وتدخلات مركز الملك سلمان للإغاثة في مختلف المجالات بسقطرى انطلاق التصفيات التمهيدية لأندية الدرجة الثالثة لكرة القدم في سقطرى وزارة الحج والعمرة السعودية تدعو ضيوف الرحمن للاستعداد المبكر لرحلة حج ميسرة تفادياً للمتاعب الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي الى الحفاظ على التنوع الثقافي "التعاون الإسلامي" تعرب عن قلقها إزاء العنف ضد الأقلية المسلمة (الروهينغا) في ميانمار عضو مجلس القيادة الرئاسي د. عبدالله العليمي يستقبل السفيرة الفرنسية مشروع مسام ينتزع اكثر من 2000 لغماً زرعتها المليشيات الحوثية الارياني: ممارسات مليشيات الحوثي تهدد التنوع الثقافي في اليمن
أي عمل يخöل بالأمن والأمان والسكينة والاطمئنان والسعادة والإيمان وإرهاب وتخويف وترويع الشعب اليمني وجنوده من أبناء قواتنا المسلحة في الجيش والأمن هو عمل قذر جبان وغدر غاشم مدان لا يرضي الله ولا رسوله ولا حتى العقلاء والشرفاء من هذه الأمة وعامة المسلمين وأشد هذه الأعمال المرفوضة شرعا ودينا وعقيدة وعرفا وقانونا هو قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق فقد أعلنها القرآن الكريم صراحة واضحة مدوية في الآفاق والأرجاء فقال الله سبحانه وتعالى في محكم آياته : ” من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا “. المائدة 32. فيا من تذبحون وتقتلون وتستبيحون الدماء والأنفس والأموال والأعراض وتثيرون الفتن في ربوع وأرجاء اليمن أين أنتم من قول حبيب الله ومصطفاه ومرتضاه ومجتباه صلوات ربي وبركاته وسلامه وتحياته وإكرامه وإنعامه وأفضاله عليه القائل: (كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه) رواه الستة وقوله: (لهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من إراقة دم امرئ مسلم) متفق عليه وقوله: (لا يحل لمسلم أن يروöع مسلما) رواه الطبراني والبهيقي وغيرها من هذه الأحاديث النبوية الشريفة التي تحذöر من قتل معصومي الدم. أين الإسلام من هذه الوحوش المفترسة الكاسرة المجرمة الإرهابية بل أين الإنسانية من هؤلاء القتلة هؤلاء يدعون بأنهم سيقيمون خلافة إسلامية على من يمثöلون وعلى من يكذبون وعلى من يدجلون وعلى من يراوغون هؤلاء أنصار الشر وأنصار الشياطين هم صنيعة الاستخبارات العالمية والصهيونية من أجل تشويه صورة الإسلام والمسلمين عليهم من الله ما يستحقون. وختاما نقول لهؤلاء الشرذمة: ويلكم.. ويلكم من أمر الله تعالى أيها الإرهابيون القتلة الفجرة بمختلف مسمياتكم وراياتكم وشعاراتكم أنتم خوارج هذا العصر وأنتم دسيسة على الإسلام وأهل الإسلام براء منكم ومن صنيعكم وأفعالكم وقبائحكم وفظاعتكم كشف الله ستركم وفضح الله أمركم وفي الأخير جهنم مصيركم. * مستشار وزارة الأوقاف والإرشاد