وكيل وزارة الإعلام "القاعدي": محاضن الإرهاب الحوثي تحول الأطفال إلى قنابل موقوتة قد تنفجر بأقرب الناس ليفربول يفوز على توتنهام باربعة اهداف في الدوري الإنجليزي بدء دورة تدريبية للمدربين في لعبة كرة السلة بوادي حضرموت مليشيات الحوثي الارهابية تستهدف مواقع الجيش غرب تعز المحافظ الثقلي يطلع على سير الدورات التدريبية ضمن مشروع سبل العيش بسقطرى الارياني: تقرير "التلغراف" يؤكد تحذيرات الحكومة من التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة برعاية إيرانية اجتماع يناقش تفعيل قانون الأوزان ومحطات الوزن المحورية "سلمان للإغاثة" يوزع مساعدات إيوائية للمتضررين من السيول في بيحان محافظ تعز يؤكد اهتمام السلطة المحلية بالمرأة وتقلدها مناصب مهمة بالمحافظة خمسة شهداء في قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنزل برفح
“تحدي الكتب” عنوان لظاهرة جديدة تملأ صفحات التواصل الاجتماعي العربية «الفيسبوك» حيث يتنافس روادها من الكتاب والروائيين والنقاد على تسمية عشرة كتب كان لها أثر كبير في حياتهم واعتبر العديد من المثقفين هذه الظاهرة بمثابة إعادة اعتبار إلى دور الثقافة الغائب الأكبر في حياة اليومية. أما فكرة هذا التحدي فتعتمد على اختيار أفضل عشرة كتب ولكل وجهة نظره. ولم يخل التحدي من الصعوبات بالرغم من أنه لا يتطلب من المشارك فيه أي قوة جسدية أو قدرة على التحمل إلا أن البعض يرى صعوبة في تنفيذه إذ لا يمكن اختزال مئات الكتب المؤثرة والمهمة في تاريخ البشرية بعشرة فقط. فمنهم من اعتذر عن تنفيذ التحدي بعد تسمية أحد أصدقائه له مثل الكاتب حازم صاغية الذي أرجع صعوبة الأمر إلى سببين: «أولهما حصر الجواب في عشرة كتب والثاني يتعلق بزمن التأثير أثناء القراءة أم اليوم¿». وثمة من اختار عشرة كتب لكاتب واحد فقط مثل ميلان كونديرا أو فيودور دوستويفسكي أو نجيب محفوظ فيما رأى بعضهم الآخر تعديل فكرة التحدي من أفضل عشرة كتب إلى أسوأ عشرة كتب ليكون التصويت على أعمال رائجة شعبيا من دون أي قيمة فنية أو على الكتب العقائدية المتشددة وأعمال الزعماء والديكتاتوريين من أمثال ماو تسي تونغ وستالين وصدام حسين ومعمر القذافي.