وكيل حقوق الإنسان: تعنت مليشيا الحوثي يعرقل جهود حل ملف الأسرى والمختطفين تأهيل كوادر جمركية في واشنطن حول أمن الحدود ومكافجة التهريب مانشستر سيتي يتوج بلقب البريميرليغ للمرة الرابعة على التوالي رئيس هيئة العمليات يدشن دورة تدريبية للفريق المركزي بدائرة المشاة رئيس مجلس النواب يعزي البرلماني عبدالرزاق الهجري بوفاة والده رئيس مجلس الشورى: السياسي محمد قحطان في مقدمة المختطفين ولن نتخلى عن مطلبنا بإطلاق سراح الكل مقابل الكل اتحاد الطلبة اليمنيين في ماليزيا يحتفل بالعيد 34 لقيام الوحدة اليمنية اتفاقية لنقل 12 ألف حاج يمني عبر 5 مطارات بينها "صنعاء" وزير المياه يبحث مع المدير القطري لـ (اليونبس) التنسيق المشترك ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 35,456 شهيداً و 79,476 مصابا
حصل الكاتب الإيطالي أومبرتو إيكو (82 عاما) على جائزة غوتنبيرغ التي تمنحها مدينة ماينس الألمانية وجمعية غوتنبيرغ الدولية لهذا العام. وقال بيان لجمعية غوتنبيرغ أمس إن رئيس مدينة ماينس ميشائيل إبلنج قال بهذه المناسبة: «نكرم من خلال هذه الجائزة واحدا من أكبر الأدباء في زماننا عبر تكريمنا لأومبرتو إيكو». واشتهر إيكو من خلال رواياته وأهمها «اسم الوردة» و«بندول فوكو». وستسلم الجائزة في موعد يتوافق مع معرض الكتاب في فرانكفورت أكتوبر المقبل. ومن جهة أخرى أعلن منظمو جائزة ديزموند إليوت المرموقة عن القائمة النهائية للروايات الثلاث المرشحة للفوز بالجائزة التي تمنح للروايات الأولى لكتابها. وتضم قائمة الترشيحات النهائية رواية “ذا ليتر بيرر” (حامل الرسالة) للكاتب البريطاني روبيرت أليسون وكتاب “أ غيرل إز أهاف فورمد ثينغ” للروائية الأيرلندية الأصل إيمير مكبرايد ويتنافس معهما أيضا كتاب “باليستيكس” للكاتب الكندي دي دبليو ويلسون. وسيجري الإعلان عن الكتاب الفائز في الثالث من يوليو/ تموز ليتسلم جائزة قدرها 10 آلاف جنيه استرليني وهي الجائزة التي فاز بها في السابق الكاتبتان آنجالي جوزيف ونيكيتا لالواني. وسميت هذه الجائزة على اسم الناشر المعروف ديزموند إليوت وهي تغطي الأعمال الأدبية المكتوبة باللغة الإنجليزية التي تنشر لأول مرة في بريطانيا. وأسس إليوت دار النشر هذه التي تحمل اسمه والتي كانت ترعى كتابا من أمثال جيلي كوبر وآنتوني هورويتز. وقد توفي إليوت عام 2003 عن عمر يناهز 73 عاما. من جانبه قال كريس كليف الروائي البريطاني ورئيس لجنة التحكيم للجائزة: “اتفق جميع أعضاء اللجنة على ستة كتب تستحق ترشيحها للقائمة النهائية إلا أنه من المؤسف أن قواعد الجائزة تقتضي ترشيح ثلاثة كتب فقط ونحن سعداء للغاية بهذه القائمة.”