مصر والأردن يؤكدان موقفهما الساعي لوقف "العدوان" على غزة رئيس مجلس القيادة يتسلم في عدن أوراق اعتماد سفير مملكة البحرين اليمن تشارك في اجتماعات الجمعية العمومية للمنظمة العربية للتنمية الادارية بالقاهرة بوتين: قواتنا الاستراتيجية في حالة استعداد قتالي ولن نسمح لاحد بتهديدنا المحكمة العليا تقر الحكم بإعدام قاتل الطفلة حنين البكري رئيس مجلس القيادة الرئاسي يكرم شهداء وجرحى القوات المسلحة والأمن وعددًا من القادة المناضلين الوزير البكري: قرار مجلس الوزراء اعتماد ملعب 22 مايو كمدينة رياضية تأكيد اهتمام الحكومة بالشباب إنطلاق بطولة مأرب لكرة القدم بمشاركة 14 ناديا الملك الأردني يحذر من العواقب الخطيرة للعملية العسكرية الإسرائيلية في رفح ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34844 شهيداً وأكثر من 78404 مصابا
أقدم كتاب وصلنا في علم القوافي. أودع فيه الأخفش بيان القواعد التي اتبعها شعراء العرب والقيود التي التزموها في قوافي أشعارهم وتفسير هذه القواعد والقيود. ثم ذكر العيوب التي كان يقع فيها شعراء العرب حين خروجهم على هذه القواعد الموضوعة والقيود المفروضة. وقد نقل أصول هذا الفن عن العرب الفصحاء مباشرة فكان يسمع منهم أقوالهم أو يسألهم ويستفسرهم عما قد يشكل عليه ويثبت هذه الأقوال ويستنبط منها القواعد ثم يسوق الدلائل والشواهد على آرائه ومذاهبه. انظر مثالا على ذلك كلامه على (الإكفاء). وقد نقل عن هذا الكتاب كل الذين كتبوا في القوافي ومواضيعها كأبي العلاء في مقدمة اللزوميات ومعظم أصحاب معاجم اللغة كابن منظور الذي رجع إليه في تفسير الكثير من مفردات علم القوافي. وله شروح اشتهر منها كتاب (المعرب: في شرح كتاب القوافي) لابن جني. طبع الكتاب لأول مرة في دمشق سنة 1970م بتحقيق د. عزة حسن وباعتماد نسخته المخطوطة الفريدة التي تحتفظ بها خزانة حسين جلبي في مدينة بروسة بتركيا وهي بخط ابن المهاجر الوادي آشي (ت 739) صاحب كتاب (الوجيزة الكافية في العروض والقافية).