وزير حقوق الإنسان: مليشيا الحوثي تستخدم ملف المختطفين كأداة حرب لقاء في عدن يناقش أهمية التمكين والمشاركة السياسة للنساء الثقلي يشيد بدعم وتدخلات مركز الملك سلمان للإغاثة في مختلف المجالات بسقطرى انطلاق التصفيات التمهيدية لأندية الدرجة الثالثة لكرة القدم في سقطرى وزارة الحج والعمرة السعودية تدعو ضيوف الرحمن للاستعداد المبكر لرحلة حج ميسرة تفادياً للمتاعب الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي الى الحفاظ على التنوع الثقافي "التعاون الإسلامي" تعرب عن قلقها إزاء العنف ضد الأقلية المسلمة (الروهينغا) في ميانمار عضو مجلس القيادة الرئاسي د. عبدالله العليمي يستقبل السفيرة الفرنسية مشروع مسام ينتزع اكثر من 2000 لغماً زرعتها المليشيات الحوثية الارياني: ممارسات مليشيات الحوثي تهدد التنوع الثقافي في اليمن
- ينظر السلالي الحوثي لآثار مارب بأنها ذاكرة اليمنيين ومفخرة أمجادهم ويقذفها بالصواريخ لأنه يريد اليمني بلا ذاكرة ولا مجد.
بالأمس سخر مؤسس جماعتهم من اعتزاز اليمنيين بآثار مارب والجوف، وعلى منواله أنشد منشدهم مؤخراً (يا معبد الشمس بعد اليوم لن تعبد)!! ويا له تدليس.
- يحقد السلاليون أذناب ايرلو على مارب لأنها أنجبت بطلاً اسمه علي ناصر القردعي الذي غسل هو ورفاقه عن اليمن مسبة اسمها الطاغية يحيى.
يعزز الكهنة حقدهم بأثر رجعي الى عبدالرحمن بن ملجم، وعليٌّ منهم براء، فهم ليسوا سوى حركة باطنية تدمر الإسلام بعباءة بلْوَرها الفرس اسمها مظلومية الآل وحقهم الإلهي المسلوب!
- يحمل متعصبو الفرس في إيران لمارب خاصة واليمن عامة، حقداً دفيناً ويقصفونها اليوم بأثر رجعي، لماذا؟ لأن الفرس إلى اليوم يرون أن مارب تتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية اسقاط عرش كسرى بالقادسية عبر فرسان سبأ: قيس بن مكشوح المرادي وعلي بن عنيبر الشدادي.
- يحقد الأذناب العنصريون على مارب لأن الله عز وجل حباها بالثروات والخيرات في باطن الأرض وظاهرها، وأغلى ثروات مارب رجالها الميامين الذين احتووا كل أبناء اليمن واستشهدوا دونهم شباباً وشيباناً في كل مواقع الشرف، ويا له من شرف.
- يحقد "خرفان الخرافة" على مارب لأنها كسرت زحوفهم منذ 2015، بل على مدار التاريخ، ويكادون يتميزون غيظا لأن مارب مرغت أنوفهم بالتراب واختصرت على الآلاف منهم المسافة إلى يوم يبعثون.
لقد جمعوا لها وأعدوا واستعدوا وخابوا والتهمتهم رمالها، وواجب كل أبناء اليمن دعم مارب لأنها اليوم ناموس كل يمني.
• رئيس مركز نشوان للدراسات