اللجنة الأمنية بتعز تناقش الأوضاع والمستجدات العسكرية والأمنية بالمحافظة الوزير الاغبري يبحث مع الـ(UNOPS) برامج العمل التنموي للسلطات المحلية تدشين المرحلة الثانية من الحملة التوعوية حول آلية الوصول إلى مراكز الإحالة بعدن انعقاد ورشة عمل تعريفية بحزمة التنمية الاقتصادية والتدخلات لدعم إنتاج الغذاء بمأرب البرلمان العربي يشيد بمخرجات قمة البحرين في تعزيز التضامن العربي بعد الحديدة.. انتهاكات حوثية جديدة للاستيلاء على أراضي اليمنيين في الجوف وإب الجنائية الدولية تسعى لإصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت الوكيل العامري يدشن أعمال مشروع جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري بهيئة مستشفى سيئون رئيس هيئة الأركان يبحث مع قائد القوات المشتركة أوجه الدعم والتعاون المشترك لجنة المناقصات بوادي وصحراء حضرموت تناقش عدد من القضايا المتعلقة بالمشاريع الخدمية
١-حرق محلات مواطنين من المحافظات الشمالية وترحيلهم على يد عناصر في الأمن لن يحل المشكلة الأمنية في عدن.
التهييج ضد أصحاب البسطات وباعة الخضار في المدينة إنما يخدم الحوثي بالانتقام من غيره وتمييع جريمته في قتل أبناء الجنوب.
إياكم "أن تصيبوا قوماً بجهالة، فتصبحوا على ما فعلتم نادمين".
٢-قتل الحوثي الرئيس الراحل علي عبدالله صالح في 2017 ثم أعلن أنه يحاكم من قال إنهم قاموا بمحاولة اغتيال صالح في 2011، ليشغل اليمنيين عن جريمة القتل بمسرحية المحاكمة، وقتل منير اليافعي (أبو اليمامة) في 2019، وسرّب أن أطرافاً يمنية ساعدته في الجريمة، لينشغل اليمنيون بالتسريبات عن المجرم الحقيقي.
٣-يريد الحوثي أن يستفيد مرتين من العملية الإرهابية بعدن: مرة بالتخلص من القيادات الكبيرة، وأخرى بضرب خصومه ببعضهم، بالإيحاء بأن أطرافاً معينة سهلت له ذلك، ليوقع المزيد من الفتن بينهم، ويشغلهم بتبادل الاتهامات، فيما هو يراقب الجدال مبتسماً، وقد صرف الأنظار عن جريمته.
#شغل_البسوس
٤-ضرب عدن يؤكد أن الحوثي خطر على جميع اليمنيين، ويفضح من يفتح جبهات جانبية تخدم الانقلاب.
ضرب عدن يكشف أن وقف معركة الحديدة كان خطأً فادحاً.
لم يفت الأمر والخيار لكم.
إما أن تستمروا في معارك جانبية أو توحدوا الجهود لمواجهة الانقلاب.
رحم الله الشهداء وشفى الجرحى.