تهجير ومصادرة للأراضي.. الحوثيون يواصلون التنكيل بأهالي تهامة البحرية اليمنية تختتم مشاركتها في التمرين المختلط للدول المطلة على البحر الأحمر اليمن تشارك في مؤتمر (حكومات العالم حاضنة للتسامح) في أبوظبي وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يستعرضان المستجدات في الأراضي المحتلة رئيس الأركان يلتقي رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن رئيس الوزراء يحضر مجلس عزاء فقيد الوطن اللواء الركن أحمد مساعد حسين رئيس مجلس القيادة يعزي رئيس دولة الامارات بوفاة سمو الشيخ هزاع بن سلطان بن زايد آل نهيان منظمة التعاون الإسلامي تدين الاعتداء على وكالة الأونروا بالقدس المحتلة السعودية تدين الاعتداء السافر من قبل مستوطنين على مقر (الأونروا) في القدس المحتلة بن مبارك يؤكد حرص الحكومة على إقامة أنشطة اقتصادية تعتمد على البعد اللوجستي لمدينة عدن
حصل الحوثي على زخم إعلامي كبير بعد تقدمه بمواقع في نهم والجوف والبيضاء، لكن هذا الزخم خفت ضوؤه بعد انتكاساته الموجعة في عبدية مأرب.
لذا ركب الكهنة مؤخرا موجة حقوق الإنسان منددين بالهجمات على مدنيين بمأرب والجوف، لا لشيء إلا لاستعادة الزخم وللتجييش للحرب.
بالطبع لا أحد يقر قتل مدنيين بطيران التحالف أو بغيره، وقد توصل قائد التحالف في مأرب وأولياء الدم في الجوف إلى اتفاق، حول ضربة الطيران على قرية المساعفة، وهذا أقل ما يمكن أن يكون.
لكن أن يلبس الحوثي-في هذه القضية وفي غيرها-مسوح الرهبان، فهذا يشير إلى أنه يروق للشيطان أحياناً أن يعتلي منبر الجمعة!
الحوثيون قتَلة يستنكرون القتل، للتجييش لمزيد من القتل، ويوظفون الدم لمزيد من الاستثمار في الدم!
* سفير اليمن لدى اليونيسكو